عندما وصف موقع «تي إم زد»، نائب رئيس الحزب الجمهوري، ميت رومني، بأنه أكثر نائب رئيس مرشح وسامة على الإطلاق، توقع الكل بأنه سيصبح مادة دسمة لخبراء الموضة وغيرهم كما فعلت سارة بايلين في الحملة الانتخابية السابقة. لكن هذا الرجل الأربعيني الذي هاجمه الديمقراطيون على أساس أنه «صقر من صقور الميزانية»، سرعان